الأحد، سبتمبر ٠٤، ٢٠١١

السيره الذاتيه والبرنامج الإنتخابى



بسم الله الرحمن الرحيم

( من كان على حق فهوا جماعه ،وإن كان وحده )

مرشح ( حزب التجمع الإشتراكى ) وإتحاد الشباب الإشتراكى بالدقهليه

لمجلس الشعب عن الدائره السادسه ( مركز طلخا – مركز نبروه ) لدوره 2011 على مقعد العمال


السيره الذاتيه والبرنامج الإنتخابى

أولا :- السيره الذاتيه


الإسم :- محمود مصطفى السيد

إسم الشهره :- محمود مصطفى المصرى

تاريخ الميلاد :- 20 يناير 1979

الحاله الإجتماعيه :- متزوج ولى طفله 8 سنوات وطفل 3 سنوات

مكان الميلاد :- مركز طلخا محافظه الدقهليه

المهنه :- تاجر إكسسوار محمول ورئيس قسم التحقيقات بجريده أهالى بحرى الصادره عن جريده الأهالى التابعه لحزب التجمع،أمين مساعد إتحاد الشباب التقدمى وأمين التثقيف والإعلام بحزب التجمع بالدقهليه .

النشاط السياسى :-

عام 2000 عضو مؤسس اللجنه الطلابيه لدعم الحق العربى .

2002 عضو مؤسس للجنه الشعبيه للتضامن مع إنتفاضه الشعب الفلسطينى بالدقهليه .

2003 عضو مؤسس للجنه الشعبيه للتضامن مع الشعب العراقى .

2005 عضو مؤسس بحركه ( كفايه ) وشباب من اجل التغيير بالدقهليه .

2005 قمت بإصدار كتابى الأول ( الحريه على هامش الرؤيه السياسيه )،وتم مصادره الكتاب .

يوليو 2005 تم إنتخابى أمين الإعلام باللجنه الشعبيه للتضامن مع إنتفاضه الشعب الفلسطينى خلفاً للكاتب الصحفى ( هشام لطفى بجريده العربى الناصرى ) .

يناير 2006 تم إختيارى كأحد شعراء الدقهليه بمعرض القاهره الدولى للكتاب ( وتم إنتخابى لنفس المهمه 2007 أيضا ).

2006 قمت بطبع بحث تحت عنوان ( إحتلال فلسطين بين التسلل المستكين والهجوم المسلح ).

يوليو 2006 وبعد تداول البحث ونجاح النشره الدوريه للجنه تحت عنوان ( الإنتفاضه ) تم إنتخابى أمين الإعلام باللجنه للدوره الثانيه على التوالى ( 2007 ).

5 إبريل 2008 تم إعتقالى مع عدد من النشطاء السياسيين من منازلنا وأماكن عملنا واماكن تظاهرنا وتم توجيه عده تهم لنا من بينها كتابه وتوزيع منشورات ،وتحريض افراد بهدف قلب نظام الحكم .

عضو بإتحاد الشباب الإشتراكى بالدقهليه .


التوجه السياسى :-

فاننى اتبنى النظام الإشتراكى

( مفهوم الاشتراكيه (

الإشتراكية نظام اجتماعي قائم على الملكية العامة لوسائل الإنتاج، والاشتراكية تظهر إلى حيز الوجود، نتيجة إلغاء النمط الرأسمالي للإنتاج وإقامة حكم البروليتاريا ( العمال ) وتبني الاشتراكية على شكلين من الملكية: ملكية الدولة (العامة) والملكية التعاونية والجماعية. وتقتضي الملكية العامة انعدام وجود الطبقات المستغلة واستغلال الإنسان للإنسان، وتقتضي وجود علاقات التعاون الرفاقية ( جنبا إلى جنب )، والمساعدة المتبادلة بين العمال المشتركين في الإنتاج. وفي ظل الاشتراكية لا يوجد اضطهاد اجتماعي وعدم مساواة بين القوميات كما لا يوجد أي تناقض بين المدينة والريف، بين العمل الذهني والبدني، برغم استمرار وجود تمايزات بين المدينة والريف، وبين العمل الذهني والبدني. ويتكون المجتمع الاشتراكي من طبقتين صديقتين – الطبقة العاملة والطبقة الفلاحية العاملة في المزرعة الجماعية، وشريحة اجتماعية هي شريحة المثقفين. ويتم محو التمايز بين الطبقتين، وكذلك بينهما وبين شريحة المثقفين تدريجيا. والسمة البارزة للعلاقات بين هذه الجماعات الاجتماعية هي وحدتها الاجتماعية والسياسية والإيديولوجية. كذلك تتميز العلاقة بين الأمم الاشتراكية بالصداقة والتعاون والمساعدة المتبادلة الأخوية. وتُطوِّر الاشتراكية – بفضل الملكية العامة – اقتصادها الكلي على أساس متناسق قائم على التخطيط، وهو ما تستحيل ممارسته في ظل الرأسمالية. ويهدف تطور الإنتاج الاجتماعي وتحسينه إلى إشباع المتطلبات المادية والثقافية بدرجة أكثر اكتمالا. وتتأسس الحياة في المجتمع الاشتراكي على ديمقراطية عريقة تتضمن جذب الشعب العامل كله إلى الإدارة الفعالة للدولة. وتتضمن الديمقراطية الاشتراكية الحقوق الاجتماعية، من حق العمل والراحة والاستمتاع بوقت الفراغ والخدمات التعليمية والطبية المجانية والسكن، إلى الضمان في سن الشيخوخة والحقوق المتساوية بين المرأة والرجل، وحق المواطنة لجميع الأجناس والقوميات، والحريات السياسية – حرية الحديث وحرية الصحافة وحرية عقد الاجتماعات وحق التصويت والانتخاب. وتختلف ( الاشتراكية عن الشيوعية ) لنضج جميع جوانب الحياة الاجتماعية. فقوى الإنتاج في ظل الاشتراكية لا تكون قد تطورت بعد بما فيه الكفاية لضمان فائض من المنتجات، ولا يكون العمل قد أصبح بعد ضرورة حيوية أولية لجميع أعضاء المجتمع. ولهذا السبب تتوزع الثروة المادية وفق مبدأ «من كل حسب قدرته، ولكل حسب عمله» وفى النظريه الإشتراكيه لا مجال لأحتكار افراد للسلع الرئيسيه والحيويه فى وسائل الإنتاج والمواد الرئيسيه للحياه الإنسانيه ( السلع الغذائيه – الدواء .....إلخ ).


الوضع المادى :-

مثلى مثل 40 % من شعب مصر من الذين يعيشون تحت خط الفقر فانا لا املك من هذه الدنيا سوىمنزل صغير ومحل صغير يساعد معى فى الحياه الصعبه التى كان ومازال الشعب المصرى يعيشها فى ظل الفساد فى عهد حكومه الحزب المنحل ،لكنى إن كنت لا املك المال الذى هو عصب الحياه فهذا لأنى لم اسعى إليه لأننى اعلم جيدا ان المال ليست قيمته فى كثرته وإنما قيمته فى سعاده الأخرين من خلاله ،وما أكثر الفرص فى مشوارى الذى تعدى 12 عام من العمل السياسى والذى إن كنت وافقت خلالها ان أتخلى عن القيم والمبادئ والتى مؤمن بها لكانت من الأغنياء واصحاب المناصب الصحفيه الرفيعه لكنى كنت دائما اريد الحق والعدل والمساواه بين الجميع لا فرق بين احد إلا بالعمل والإنتاج وكنت ومازلت اسعى بكل الطرق المتاحه لى من ( صحافه وإعلام وأبحاث وكتب ) إلى التاكيد على المطالبه بحق المصرين فى ( العمل والتعليم والسكن والعلاج ) كل سواء ،ودائما وابدا انادى بدوله القانون ولا تفرقه فيه بين ( الوزير والغفير ) ،وكم ذقت المرار والإضطهاد والمحاربه فى عملى لكن الله ينصر من ينصره .


المصداقيه :-

اعتقد بان البعض سوف يقول فى قراره نفسه كلام فى كلام بلا دليل ولا وثائق لكن والحمد لله كل ما قلت واعلنت عنه فهو موثق بالتواريخ فى محرك البحث جوجل ( مجموعه الحرية ) لمن يريد ان يتاكد من صدق ما قلت او كذبه زياره هذا الرابط (http://elmasrey.blogspot.com/ ) .


الخاتمه :-

لا اسعى للحصول على هذا المنصب من اجل المال او الشهرة وإنما اسعى جاهدا قدر المستطاع حتى اكون من الذين لا يرون القوانين التى تضر الشعب واتركها تمر ويوافق عليها وإنما لأكشف الحقائق وما هو ضد المواطن الفقير أرفضه وما هو فى صالحه أقبله ،وإن لم يوفقنى الله فى النجاح فهذه فرصه لم أكن اتمكن منها لولا الثورة العظيمه التى اعادت كرامه وعزه الشعب المصرى ولذلك اسعى إلى المحافظه عليها من اللصوص اللذين يريدون سرقتها و( إعاده إنتاج النظام السابق ) من خلال دخولهم وعوده المجلس كما كان قبل الثورة ،كما اننى اريد ان استغل هذه الفرصه فى التواصل الحقيقى بين المواطنين من خلال النزول إلى الشارع وعمل الندوات والمؤتمرات التثقيفيه للمواطنين حتى يعرف كل فرد فى المجتمع ما له من حقوق وما عليه من واجبات .


نداء :-

هل أجد من يقف بجوارى من أجل ان نحافظ على الثورة من الضياع وحتى نحقق مطالبها التى هى مطالب الشعب المصرى ( العدل – المساواه – الحرية ).


الشعار الذى اتبناه :-

من كان على حق فهوا جماعه ،وإن كان وحده

( إيمان – إخلاص – تضجيه )

من أجل هذا الوطن


للتواصل :-

http://www.facebook.com/profile.php?id=704382781

ثانيا :- البرنامج الإنتخابى ( طريق التغيير يبدا بالمشاركه الشعبيه ) .

ينقسم البرنامج والذى اتقدم به إليكم الى ثلاثه أجزاء مرتبطه ببعضها ولا تنفصل عن بعضها بالنسبه لمرشح مجلس الشعب ،وهى أولاً برنامج قصير المدى وهو الذى يتم الإنتهاء من عدد منه نهايه كل عام وتقديم تقرير به إلى جميع قرى الدائره ومناقشته مع الجميع بمصداقيه ووضوح ،ثانيا برنامج طويل المدى وهو الذى يتم تقديم تقرير به قبل نهايه الدوره البرلمانيه وفتح باب الترشيح للإنتخابات الاحقه بفتره لا تقل عن سته أشهر ومناقشتها مع أبناء الدائره وعرض ماتم تحقيقه وما لم يتم انجازه واسباب عدم تحقيقه ،ثالثا مشاريع القوانين التى هى العمل الأساسى والرئيسى فى مهام عضو مجلس الشعب ( الممثل الشرعى للشعب ) .


أولاً البرنامج قصيره المدى :-

تمكين الفقراء من الحصول على أصول إنتاجيه تمكنهم من إقامه مشروعات صغيره وتنميه القدرات البشريه لهم .

التصدى وكشف أصحاب الثروات التى تكونت عن طرق غير مشروعه .

السعى نحو ضرورة قيام حوار إجتماعى حقيقى بين الأطراف الثلاثه ( العمال وأصحاب الأعمال والحكومة ) وإرساء قواعد العداله فى مواجهة تعسف بعض المستثمرين ضد العمال .

العمل الجاد على إدخال مياه الشرب النقيه والصرف الصحى إلى جميع قرى الدائره من خلال تفعيل ومراقبه عمل المجالس المحليه والذى هو من اساسيات عملها .

وضع نظام عادل مع المحافظين لتوزيع الوحدات السكنية التى تبنيها الحكومه وإعطاء أولويه لتوفير السكن للأسر الشابه بأسعار معقوله سواء للإيجار او التمليك .

دعم قيام حركة تعاونيه زراعية على أساس ديمقراطى .

التاكيد على حق الفلاحين فى تأسيس نقابات ديمقراطيه .

إيقاف وتجريم إستخدام الأجهزه البوليسيه للعنف وكذلك تواطؤ الأجهزه الإدارية ،ضد الفلاحين المنتفعين بالإصلاح الزراعى أو المستأجرين لأراضى من هيئه الأوقاف لطردهم من الأراضى ،على أن يكون الإحتكام للقضاء وحده فى حاله الخلاف .

التأكيد على إقرار حق الشباب فى تمثيلهم فى المجلس القومى للشباب والمجلس القومى للرياضه حتى لا تظل حكراً على المحاسيب والمنافقين دون حق مشروع وبالمخالفه لطبيعه المجلسين اللذين إنشئا ليعبرا عن جموع الشباب على إختلاف ميولهم الإجتماعيه ورؤيتهم السياسية .

توفير دور حضانه بمصروفات مخففة فى القرى والأحياء الشعبية .

مسانده النساء المعيلات من الأسر الفقيره وذلك بمتابعه ومراقبة دور بنك ناصر الإجتماعى ،بحيث يقدم للزوجات المطلقات والأرامل مساعدات شهرية بمجرد إخطار كتابى إليه حتى أن يفصل القضاء فى قضاياهن ،والمساهمه فى إنشاء صندوق خاص لدعمهم .

الإصرار الشديد على تفعيل نص القانون الذى يقضى بتعيين نسبه 5% من المعاقين من حجم العماله فى أيه منشأة ،وكذلك تفعيل النصوص القانونيه المتعلقه بكافه الحقوق الأخرى لهم .

العمل الجاد على إقرار السياسات التى تضمن للمعاقين اندماجهم فى المجتمع كعنصر فاعل ومؤثر مما يتطلب سرعه عرض مشروع القانون الخاص بهم على المجلس والذى قام بإعداده المخلصين من هذا الوطن وبكل اسف هو حبيس الأدراج.

الدفاع عن حرية الإبداع الفنى والأدبى والبحث العلمى .

تعميق مفهوم الثقافة الجماهيريه ونشر الثقافه الوطنيه فى مواجهه ثقافه الخرافات والإرهاب والتطرف من خلال الندوات الثقافيه المستمرة .

القيام بحمله توعيه مستمره بقيم الوحده الوطنيه على ان تبداء الدوله نفسها بمحو كل عوامل التفرقه فى الممارسات الرسميه سواء فيما يتعلق بالوظائف أو بناء دور العباده أو فى مناهج التعليم وأجهزه الإعلام وغيرها من الحقوق .

الإجتهاد فى إعمال القانون الذى يحظر اى هجوم على الأديان السماويه أو التعرض بإتباعهم .


ثانيا البرنامج طويل المدى :-

تقديم طلب بتعديل النظام الضريبى لتخفيف الأعباء على العاملين وصغار المنتجين بما يسمح برفع حد الإعفاء العائلى من الضرائب وفرض ضرائب تصاعديه على كبار المستثمرين .

تقديم طلب بإلغاء قانون الضرائب العقاريه والذى يهدد جموع الشعب المصرى بالتشرد وعدم الإستقرار .

تقديم طلب بعلانيه تقارير الجهاز المركزى للمحاسبه ونشرها على اوسع نطاق .

تقديم طلب بزياده نسبه الإنفاق على التعليم وإعتباره قضيه أمن قومى تتطلب النهوض بالإنسان المصرى .

التكاتف فى مواجهه وصمه الاميه بمشروع حقيقى وجاد ينفذ خلال خمس سنوات.

تقديم المقترحات بتطوير التعليم الفنى الصناعى ورفع كفاءته فى ظل التطور التكنولوجى الهائل الذى يشهده العالم .

السعى الى رفع الحد الأدنى للأجور إلى 1200 جنيه على أن يزيد بإستمرار بنفس نسبه زياده الأسعار وتحديد الحد الأقصى إلى 25 ضعف الحد الأدنى إنطلاقاً من إيمانى الشديد بأن الإصلاح الحقيقى للإجور كفيل برفع أداء الإقتصاد المصرى بصفه عامه .

تقديم طلب برفع الحد الادنى للمعاش إلى 600 جنيه بالإضافه إلى إلزام الدوله بالعلاج الشامل لأصحاب المعاشات .

تقديم طلب بتطوير التأمين الصحى الضامن الحقيقى والأساسى فى علاج المواطنين ورفض خصخصته والإسراع بتطبيق التأمين الصحى الشامل على كافه المواطنين دون تحميلهم أعباء جديده مع تدبير الموارد اللازمة .

وضع خطة إستراتيجية للعلاج الوقائى المبكر على مستوى الوطن .

تقديم طلب لإنشاء صندوق لموازنة اسعار السلع الزراعية حتى يضمن المزارع حقوقه وحتى نضمن زراعه السلع الإستراتيجية كالقمح والأرز والقطن .

تقديم طلب بإلغاء الضرائب على الحرفى الصغير .


ثالثا القوانين :-

تقديم مشروع بإصدارقانون لتشديد وتغليظ العقوبات على جرائم إختلاس المال العام وإستغلال النفوذ والرشوه .

تقديم مشروع بتعديل قانون الإدارات المحليه ليتم إختيار كافه القيادات بالمحافظات والمراكز بالإنتخاب المباشر والنزية .

تقديم مشروع بإصدار قانون جديد لمحاكمه الوزراء بدلاً من القانون الحالى .

تقديم مشروع بإصدار قانون جديد للفساد السياسى والإضرار بالسياسه العامه للدوله .

تقديم مشروع بتعديل قانون لوقف بيع أراضى الدولة وتسليمها بالحيازه للجمعيات التعاونيه التى تقوم بإنشاء الإسكان الإجتماعى للفئات المستحقه .

تقديم مشروع قانون لربط حوافزالمستثمرين بتعيين أعداد معينه من الشباب .

تقديم مشروع قانون موحد لدور العباده .


وحتى نستطيع ان نصل إلى تحقيق هذه المطالب فلن يقدر رجل بمفرده عليها ،ولذلك هذا العمل يحتاج الجهد والعناء من جميع المخلصين لهذا الوطن من أجل تحقيق ( العدل – المساواه – الحريه ) للجميع وحتى نتمكن من تحقيق نجاح الثورة المباركه من خلال المشاركه الشعبيه لذلك .


إذا كنت تريد وطناً أمناً يتحقق فيه العدل والمساواه والحريه والوحده الوطنيه وتعتز بصوتك وتبحث عن ممثل حقيقى لك تحت قبه البرلمان ،وإذا كنت تؤمن بحقك فى إعداد دستور شامل يعود بالفائده على الجميع ،وتؤمن بحقك فى التمتع بحياه ديمقراطيه سليمه وضمانات حقيقيه لك ولأبنائك فى برلمان حقيقى يمثل الشعب وأحزابه وقواه الوطنيه تمثيلا حقيقياً ،وإذا كنت تريد حقق فى تلقى العلاج الكامل بدون واسطه او محسوبيه وبعيدا عن أخطبوط الفساد الذى كان يسيطر علينا من قبل فإننى أمد يدى إليكم لتحقيق هذا البرنامج على ارض الواقع ،فهذا هو بدايه التغيير نحو حكم يحترم إراده الشعب وينهض بالمجتمع من اجل مستقبل أفضل للوطن والمواطن واعاهد الله تعالى أن اجتهد فى تحقيق هذا البرنامج ما إستطعت وان اكون عين لكم فى هذا المكان وهذا تعهد منى للجميع وأتحمل المسؤليه الكامله امامكم إن خالفت ما تقدمت به إليكم فى برنامجى الإنتخابى .


من كان على حق فهوا جماعه ،وإن كان وحده

( إيمان – إخلاص – تضحيه )

من أجل هذا الوطن


محمود مصطفى المصرى

( واحد من شباب مصر )