الثلاثاء، يوليو ٣١، ٢٠٠٧

دعوة عامه
اللجنه الشعبيه للتضامن مع إنتفاضه الشعب الفلسطينى بالدقهليه
تدعوا لحضور النشاط الصيفى بإستاد المنصوره الرياضى إبتداء من يوم الثلاثاء الموافق 15 / 7 / 2007 ويستمر حتى يوم الجمعه الموافق 18 / 7 / 2007 وسوف يتم عمل معرض للصور الخاصه بالإنتفاضه كما سيتم توزيع بيان عن المقاطعه واوراق عمل اللجنه خلال فتره عملها السابقه كما سوف يتم عرض لبعض الأفلام والخاصه بفلسطينى
وإنها لإنفاضه حتى النصر

امانه الإعلام

السبت، يوليو ٢٨، ٢٠٠٧

اللجنه الشعبيه للتضامن مع إنتفاضه الشعب الفلسطينى بالدقهليه
سته سنوات من العطاء
منذ ان تاسست هذه اللجنه بعد الإنتفاضه الفلسطينيه عام 2000 وهى لم تكل او تمل فى مساعده ومسانده الأشقاء الفلسطينيين سواء داخل او خارج فلسطين والسعى قدما فى توفير المواد الغذائيه والأدويه وإستقبال الحالات المرضيه على ارض مصر والتكفل بها داخل المستشفيات المصريه ، لقد ارسلت اللجنه منذ تاسيسها 25 قافله بخلاف ما تم توزيعه على اللاجئين فى رفح المصريه والأن يتم تجهيز القافله 26 والمحمله بالمواد الغذائيه ، هؤلاء الأفراد لا يريدون الشهره ولا الدعايه ، يعملون من اجل القضيه الفلسطينيه ودعم الأشقاء ولم يريد احد منهم قط ان يصبح قائد او زعيم ما يحزننى اليوم ان يتم تسليط الضوء على ما يرسله الهلال الأحمر المصرى وكيف يسلط عليه جميع اجهزه الإعلام فى مصر وخارجها وهذه القافله لا تعد شىء مما قدمه هؤلاء الرجال الذين جابوا القرى والمراكز من اجل كيلو ارز او دقيق لمسانده القضيه وما ضحوا به من اموالهم واوقاتهم لكنهم وبكل فخر يعملون على قلب رجل واحد وكلهم إيمان بما يفعلون مهما كلفهم هذا العمل الكثير من العناء فاعتقد انه من حق هؤلاء الجنود المجهولين ان يحصلوا حتى ولو على كلمه شكر على مجهوداتهم نعم اشكرهم بالنيابه عن نفسى وعن كل من يعرف كيف يعمل هؤلاء فى ظل الظروف المحيطه بمجتمعنا واعتقد بان هذا اقل شىء اقدمه لهم جميعا
وإنها لإنتفاضه حتى النصر

محمود المصرى
تصدير فتيات مصر للخارج
الأن يباع العرض بشكل مقنن و تصدر فتياتنا للدعاره بشكل وإسلوب جديد بستار من الزيف ، بعدما خرج علينا الكثير من المفكرين وكبار رجال الدوله جميعا يعلمون من هم رجال هذه الدول ، وذلك فى صفقه هم والمجتمع الخاسرين فيها لم يمر علينا زمن طويل فى حل قضايا الأبناء من الأم المصريه والأب غير مصرى وما عانت منه مصر وهؤلاء الفتيات وابنائهم من هذه الزيجات ومازالت المشكله قائمه حتى الأن لم يحل منها إلا القليل حتى يخرج علينا هذا القرار العين وبداء بالفعل فى التنفيذ والكثير من الشعب قليلى الوعى رحبوا بهذا القرار بعد ان اعمتهم احاديث المثقفين من المستفيد من هذه العقود التى لن يستفيد منها احد ، جراء هذا الإتفاق سوف تظهر الكثير من المشكلات التى لم تكن فى الحسبان لأحد ممن رحبوا بهذا السفر من اجل المال ، اين كان العقل الذى وهبه الله لنا وميزنا به عن سائر المخلوقات لنوافق ونؤيد هذه القرارات العينه التى تشبه كثير من القرارات التى تم إقرارها وموافقه الكثير عليها ، ايأمن الرجل على ابنته فى الغربيه بين انياب الذئاب التى تريد ان تفتك بها وهل يستطعن هؤلاء الفتيات مواجهه الإغرائات التى سوف تمر عليهم ويتعرضون لها ، ابنائنا امام اعيننا ونسمع كل يوم عن ما يحدث من تحرش جنسى ونرتعش ولا تغمض اعيننا خوف عليهم وهم بين ايدينا وامام اعيننا ونقدر ان نحميهم ، ما بالنا وهم بعيدين عنا وهم فرادا لا سند لهم فى ظروف الكثير ممن اتعسهم الحظ فى الوقوع فيها
لى تساؤل لكل من رحب بهذا التصدير ....؟ ماذا يفعلوا هؤلاء الفتيات عندما تضيق عليهم الدنيا سواء من الناحيه الماديه او الضغوط النفسيه او الإغرائات التى سوف تعرض عليهم
الرجل يبكى ويعمل حتى فى اشق المهن هذا بالنسبه لمن ظل شريفا ام الأخر فقد يبيع نفسه وبلده من اجل المال فهل هذا الطريقه هى التى سوف يحلون بها مشاكلهم .
كيف لهؤلاء ان يشجعون قرار السيده وزيره القوى العامله والهجره بعمل الفتيات فى الخارج مما جعل الكثير من الأباء والأمهات فى الهروله لمكاتب السفر من اجل البحث عن احد العقود للأبنائهم فى إحدى دول البترول فلنفكر جيدا فى هذا التصدير ولنقف جميعا فى وجه هؤلاء الشياطين المستفدين لنحمى اعراضنا وديننا والباقيه الباقيه من كرامتنا كمصريين ، ولا نترك لهم الفرصه ان يضعوا رؤسنا فى الدرك الأسفل من الأرض ولا نكون مثل النعام ندفن رؤسنا فى الرمال ونترك الأمور تمر علينا مرور الكرام مثلها مثل الكثير من الموضوعات حتى نتمكن من المحافظه على اعراضنا .
الأن يباع العرض كما بيعت الأرض من قبل فماذا سيتبقى لنا بعد ذلك

محمود المصرى

الأحد، يوليو ٠١، ٢٠٠٧

الحقيقه
كنا اطفال نلعب سويا نتعلم حتى اننا رضعنا من ثدى واحد نعم امرائه واحده ارضعتنا واشبعتنا فاصبحنا اخوه فى الرضاعه انا وإبراهيم لم يخطر لنا ابدا ان يستطيع احد ان يفرق بيننا ومات ابى وماتت امى لكن ظل ابى وامى المسيحيين يحبوننى ويخافون على حتى اليوم لم افعل شىء فى حياتى قط حتى اعود إليهم لأخذ المشوره فى كافه الأمور الشخصيه والعمليه لم اجد احد فى هذه الدنيا سواهم يخاف على ويحبنى مثلهما ليس هذا كل شى لكن هناك الكثر من ذلك اخى الكبير سامى بالرغم كونه مسيحى لكن لم يكن هذا عائق بينى وبينه فى اى شىء دائما وابدا يقف بجوارى فى شدتى اجده ياخذ بيدى فى احزانى يواسينى فى عملى يدعمنى ويساندنى اخرجنى مما كنت فيه وظل بجوارى حتى عدت افضل مما كنت بكثير ضحى بماله ووقته وعمله حتى يجعلنى رجل يعتمد عليه
هذه الأيام لا اعرف لماذا يريد بنا اعداء هذا الوطن ان نتقاتل ونفترق نحن الأخوه ولمصلحه من تنتشر الفتن بيننا الم يقراء احدهم تاريخ بلادنا وثوره 1919 الذى تعانق فيها الهلال مع الصليب ومات فيها محمد وبطرس الم يشاهدوا مدرسه بحر البقر والذى قتل فيها الأطفال مسلمين ومسيحيين الم يتعلموا من انتصار اكتوبر الذى كان الجميع يهتفون وبصوت واحد الله اكبر لا فرق بينهم العدو لا يفرق بين مسلم ومسيحى اسلحته لا تضرب هذا وتترك ذاك فلا تجعلونا وقود يلهب نار الفتنه لتاكلنا نيرانه جميعا لماذا يشتغل الإعلام الأسود إثاره ما يحدث من مشاحنات بين الأخوه بعضهم البعض والتى هى تحدث واكثر منها بين مسلم ومسلم ولا احد يتكلم ولا يهتم ولا يذكرها وعندما تحدث بين مسلم ومسيحى يخرج علينا الساده المهتمين بالتفرقه بتضخيم الأحداث لماذ وما هى الإستفاده التى تعود عليهم من ذلك هل يريدون الشهره والإرتفاع على اكتافنا ودمائنا نحن ابناء الوطن الواحد لنكون يدا واحده ولنقصف كل اقلام الشياطين ولنحرق كافه اوراق الحقد والخيانه لنقطع الطريق على الخائنين والمنتفعين من إشعال الفتن بيننا ونؤكد لهم اننا جميعا مصريون نعم مصريون لا مسلم ولا مسيحى بل رايه واحده تظلل علينا ووطن واحد يحمينا وليظل الهلال مع الصليب ومصطفى بجوار جرجس لأن الدين لله ومصر لنا جميعا
محموعه الحريه
إيمان - إخلاص - تضحيه
من اجل هذا الوطن ، ودعم حق العرب
محمود المصرى
إحترس .......؟!

عندما كنت اتابع المظاهرات الخاصه بسكان قلعه الكبش قمت برصد طريقه تعامل رجال الأمن مع المتظاهرين من الرجال والنساء حسب تعليمات السيد اللواء المسؤل عن تامين الموقع وتلقين المتظاهرين درس فى عدم إستخادم حقهم المشروع فى التظاهر وتربيه الرعب فى نفوس المشاهدين للأحداث وكانت طريقه التنفيذ الذى قام بها رجاله تتم بكل براعه وحرفيه إلا حاله واحده كانت من احد الجنود الجدد الذين لم يكتسبا بعد مهارت التعامل مع الجمهور فى مثل هذه الظروف مما ادى إلى إصابه إحدى السيدات فى يدها بصوره تؤكد كم ومقدار العنف الذى يلقاه هؤلاء المستضعفين العزل امام الجنود بل امام الجيوش المسلحه بكافه وسائل التفرقه المختلفه بدايه من الدروع الواقيه وحتى الأسلحه الخفيفه والسريعه الطلقات وإليكم التى .
عند إصدار التعليمات بتفرقه المتظاهرين يكون التعاومل اولا عن طريق الصد بالدروع ثم يتحول إلى ضرب بل سحل فى الأماكن التاليه الكتفين من الأمام والخلف الفخدين من الأمام والخلف سمانه القدمين وإن فشلت كل هذه الأماكن تكون التعليمات صريحه وواضحه بالضرب فى الراس مباشره حتى إن ادى ذلك إلى إصابه البعض بإرتجاج فى المخ او غيبوبه او حتى القتل المهم إرضاء اسيادهم وخدام وحماه الكراسى المتحركه على اهواء الظلم والفساد والمتربعه على عرش بلدنا والناهبه لثرواتنا وممتلكاتنا والمدمر لشبابنا
محمود المصرى